THE 5-SECOND TRICK FOR كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك

The 5-Second Trick For كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك

The 5-Second Trick For كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك

Blog Article



علِّم أطفالك أن يقدروا الجهد المبذول في إنجاز شيء ما، سواء كان ذلك في الدراسة، أو الرياضة، أو أي نشاط آخر؛ هذا يغرس فيهم قيم الاجتهاد والمثابرة.

يصبح التعاون، والإيثار، واحترام القانون من الأمور الأساسية التي تسود بين أفراد المجتمع، مما يؤدي إلى خلق بيئة أكثر سلامًا واستقرارًا.

منذ اللحظة التي ولِد فيها طفلُك عليك بالتغير التام، والكف عن فعل أي شيء قبيح قد يجذب أعين الصغار، فتراهم يقلدون أفعالك كما هي، فأنت مرآة أبنائك، فلا يجوز أن تطلب منهم الالتزام بالفضائل والعبادات وأنت تاركٌ لها، لا يُعقَل أن تنهرَهم بشدة عند كل فعلٍ وأنت الذي تفعله أمامهم، هذا أبٌ لا يُصلي ولا يذهب إلى المسجد، متغافل عن نظرات أبنائه له عند سماع الآذان لكل صلاة، فيشب الأبناء على ترك الصلاة، وعند انتباه الأب لهم عند تركهم الصلاة فترات طويلة، تراه يصرخ بشدة ويتوعَّدهم.

تحمّل المسؤولية: الكثير من المدراء ينسبون لأنفسهم الأمور الناجحة التي يقومون بها خلال العمل، وينسبون الفشل لموظّفيهم، والصحيح أن يتحمّل المدير مسؤولية الأخطاء التي تنتج عن العمل، ويُثني على موظّفيه عند إتمام مشروع ناجح.

كذلك، في مكان العمل، عندما تكون قادرًا على تنظيم وقتك بحيث تظل منتجًا دون أن تُرهق نفسك، فإنك تشجع زملاءك على فعل الشيء نفسه.

كيف تغرس قيم التعاطف؟ كن مستمعاً جيداً لأطفالك، وعندما يعبر طفلك عن مشاعره، حتى لو كانت نور بسيطة، خذ وقتك للاستماع والتفاعل مع ما يشعر به، هذا يعلمه أهمية الاستماع للآخرين وتفهم مشاعرهم.

إن للصحابة منزلةً عالية في الإسلام، وهم ممّن شهدوا نزول الوحي، وتعلّموا مباشرة من النبي -صلى الله عليه وسلم-، وشاهدوا معجزات النبي -صلى الله عليه وسلم- وجاهدوا معه، وهاجروا معه، لذا هم خير من اقتدى بالنبي -صلى الله عليه وسلم- وخير من يُقتدى به.

يُسهِم اهتمام الأبوَين بالسِّمات والأخلاق التي يُبدِيانها أمام ابنائهما في تشكيل شخصيّاتهم، وقِيَمهم الأخلاقية في وقت يكثر فيه وجود المُؤثِّرات المختلفة التي قد يقتدون بها، ومن أبرز هذه السِّمات ما يأتي:

القدرة على الاستماع وفهم الآخرين إذا كنت تريد أن تصبح القدوة الحسنة

إنَّ أهمية القدوة الحسنة تَظهر في أنَّ الإسلام دينيٌ واقعيٌ قابل للتطبيق، وأنَّ البشر يسهل عليهم الالتزام بالإسلام بما فيه من أحكام دون مشقَّة أو عنت، ويظهر ذلك فيما يأتي:[٤]

تحقيق الاتزان بين الحياة العملية والشخصية إذا كنت تريد أن تصبح القدوة الحسنة

تحقيق التوازن بين الحياة العملية والشخصية هو عنصر أساسي لأي شخص يسعى لأن يكون قدوة حسنة. فأن تكون قدوة لا يعني فقط النجاح في جانب واحد من الحياة، بل يتعلق بقدرتك على تحقيق النجاح المتوازن في كل جوانب حياتك؛ الشخصية والمهنية على حد سواء.

إن الحفاظ على الأمانة حتى في المواقف الصعبة يتطلب شجاعة كبيرة، ولكن النتائج تكون دائماً إيجابية، حيث تعزز الثقة المتبادلة وتجعل الآخرين يشعرون بالراحة والأمان في التعامل معك.

الصّدق مع النفس: مفتاح النضج الشخصي لكي تصبح القدوة الحسنة

Report this page